نوال السعداوي

%d9%86%d9%88%d8%a7%d9%84-%d8%b3%d8%b9%d8%af%d8%a7%d9%88%d9%8a

– نوال السعداوي: هي أبرز داعيات تحرير المرأة في عالمنا اليوم.

– ملخص فكرها : تدور جميع كتبها وقصصها ومقالاتها حول فكرة تحرير المرأة من حدود الشريعة، والدعوة إلى مساواتها بالرجل. وتلجأ في سبيل الوصول إلى فكرتها هذه إلى الكذب والتهويل والدعاوى العريضة

– خطواتها كالتالي: تمجيد الفراعنة والادعاء بأنهم قد سبقوا الأديان السماوية، ولذلك فقد وصلت المرأة عندهم إلى أن تكون آلهة وأن الدين نشأ من عندهم! ثم جاءت الأديان السماوية وحطت من شأن المرأة وأعلت من سلطة الذكور! ولهذا يكثر في كلامها الطعن في الأديان السماوية وخاصة الإسلام.

– كفريات نوال السعداوي:  

  • من أقوالها في مقال لها بعنوان (رواية السيرة الذاتية): “كرهت اسم الرجل (السعداوي) يلغي اسم أمي من الوجود، سألت أبي فقال لي أنها إرادة الله، كلمة الله سمعتها لأول مرة في حياتي من أبي، عرفت أنه يسكن السماء وهو المسؤول عن شطب اسم أمي”.
  • ومن أقوالها: “كل ما أريد هو أن أحاجج الرب كما حاججه سيدنا أيوب، عندي من الصبر ما كان عنده ويزيد” (أوراقي حياتي 2/160).
  • وتقول: “قد ظهر الإسلام أيضاً في مجتمع أبوي قائم على الملكية الفردية ونظام الطبقات والأسياد والعبيد، فأصبحت السلطة في الإسلام للرجل” (الوجه العاري51).
  • وتقول أيضاً: “إن قانون الزواج والطلاق والنسب والإرث والولاية لازال يعطي الرجل السيادة على المرأة” (الوجه العاري211).

المصدر: كتاب نظرة شرعية في فكر منحرف،ج1، ص127.